السلام عليكم احبتى اليوم وجدت هده القصة وحبيت انقلها لكم صحيح هى بسيطة لك لها حكمة على الاشخاص المتسرعين في الحكم على الاشخاص الاخرين
ركزو جيدا فى هذه القصه ولاتتسرعو فى حكمكم على الاشخاص وتذكرو جيدا انى نصحتكم الا تتسرعو فى الحكم على الاشخاص
كانت الساعه قد بلغت السابعه صباحا وكان شادى مايزال نائما فنادته والدته
قائله : استيقظ ياشادى يجب ان تذهب الى المدرسه ففتح شادى عينيه وقال :
انا لا اريد ان اذهب الى المدرسه فهناك على الاقل عشرون تلميذا لا يحبوننى
وعشرة مدرسين يكرهوننى ثم عاد للنوم مره اخرى وذهبت والدته الى المطبخ
لأعداد الأفطار وبعد نصف ساعه لاحظت ان شادى لم يكن قد نهض من فراشه بعد
فذهبت ونزعت الغطاء عنه وقالت له : استيقظ يابنى ستتأخر على المدرسه ويجب
ان تذهب فى الوقت المحدد ورد شادى قائلا : يا امى لا اريد الذهاب الى
المدرسه فهل يمكنك اعطائى سببا واحدا يجعلنى اذهب الى هناك اليوم ؟
.
.
.
.
.
.
.
.
. قبل متنزلو اكثر قولو واش رايكم
.
.
.
.
.
اكيد ولا واحد افهم قصدى
.
.
.
.
.
.
. ههههههههههههههه
.
.
.
.
.
.شفتو انكم لم تأخذ بنصيحتى
شادى لم يكن تلميذا كما حكمت عليه
.
.
فجاوبته الام
: سأعطيك سببين اولهما ان عمرك 45 سنه وثانيها انك ناظر المدرسه
اتمنى انها قد نالت اعجابكم اختكم في الله نسمة